الدكتور نبيل فقيه هو دكتور لبناني يعتبر واحداً من أشهر أطباء التجميل في لبنان والكثير من دول العالم خاصة في تخصصه تجميل الوجه.
يقوم بإجراء العمليات الجراحية التجميلية المعروفة مثل تجميل الأنف، وتجميل الأذن، وشد الوجه، وتجميل الجفون، وشفط الدهون، وشد الرقبة، وزراعة الشعر، ورفع الحاجب وغيرهم،
إلى جانب الإجراءات التجميلية غير الجراحية مثل الليزر وحقن البوتكس والفيلر.
– خبرات دكتور نبيل فقيه :
ولد الدكتور نبيل فقيه في إسبانيا وقضى طفولته بين إسبانيا وبيروت، حتى التحق بكلية الطب في جامعة نافارا الإسبانية وتخرج منها.
بعد التخرج بدأ الدكتور نبيل دراساته العليا حيث حصل على برنامج إقامة لمدة خمس سنوات في مستشفى جامعة فيرجن ديل روسيو في تخصص جراحة الوجه والرأس والفكين بما في ذلك الجراحة العامة وجراحة التجميل، خلال فترة الإقامة تم اختياره من قبل زملائه في التخصص لتمثيل جمعية جنوب إسبانيا للوجه والفكين لمدة أربع سنوات متتالية.
حصل الدكتور نبيل فقيه أيضاً على دبلوم في الدراسات المتقدمة في الأمراض النادرة من جامعة بابلو دو أولافيد بإشبيلية، وتابع دراساته التخصصية حيث عمل تحت إشراف الكثير من أساتذة جراحة التجميل في العالم مثل الدكتور فيليب ميلر في نيويورك المتخصص في جراحة تجميل الوجه وجراحة الأنف، والدكتور مارك أوركن المتخصص في الجراحة الترميمية المجهرية، والبروفيسور موريس مومايرتس من بروكسل في بلجيكا ومتخصص في جراحة الوجه التجميلية، كما أقام فترة في البرازيل سعياً للحصول على الخبرة في الدولة الأولى على مستوى العالم في جراحة التجميل حيث عمل تحت إشراف الدكتور لوكاس باتروسينيو، والدكتور توماس باتروسينيو، والدكتور خوسيه أنطونيو باتروسينيو، كل هؤلاء الأطباء وغيرهم الكثير ساهموا في تنمية مهارات الدكتور نبيل فقيه والوصول بها للمستوى العالمي.
حضر الدكتور نبيل فقيه عددًا من الدورات المتخصصة في جراحات تجميل الوجه والرأس والأنف التي تم عقدها خلال مؤتمرات الجمعيات الطبية العالمية مثل مؤتمر الأكاديمية الأوروبية لجراحة تجميل الوجه، ومؤتمر الجمعية الإسبانية لجراحة الفم والوجه والفكين وغيرهم، كما شارك في عدد من هذه المؤتمرات بإلقاء محاضرات عن موضوعات مختلفة خاصة بمجال جراحة تجميل الرأس والوجه والفكين.
عاد الدكتور نبيل إلى لبنان حيث افتتح المستشفى الخاص به “مستشفى فقيه” في خيزران وهو مستشفى متخصص في العلاج التجميلي وتعمل معه فيه الدكتورة باولا مارتين مارفيل، بالإضافة إلى عمله في عيادة الشاعر في بيروت.